ارسم لوحتك واعتذر ان جرحتهم

لوحتك بقلوبهم



بحياتنا نلتقي بهم ......وكل يوم من عمرنا نعيشة بالقرب منهم .....

تجمعنا الأقدار بهم ... وتسطر تفاصيل الأيام ذكرانا لهم ...

نعيش معهم لفترة ثم نفترق
... هي الحياة ... لقاء وفراق

مر بحياتنا الكثير ... عرفناهم ... أحببناهم ... وربما لم نحبهم ... ثم فارقناهم ...

لكن بقيت بدواخلنا صورهم ... كما بقيت صورنا عندهم ..

بقيت صورنا
بقلوبهم ...
كما رسمناها لهم

كل من فارقناهم ... تحمل
قلوبهم
الكثير من اللوحات المرسومة

هناك من بينها لوحة نحن من رسمها وأختار
ألوانها....

وكل من حولك الآن ... عائلتك... أصدقاءك ... أساتذتك ... أعضاء وعضوات الساحات ...

أنت ترسم لهم لوحتك التي سيجدوها بعد فراقك

فأجعل الحب في الله عنواناً للوحتك ... ولتحمل ألوان الأمل دوماً


وأبتسم وأنت ترسمها لهم ستجد أن الحياة أعطتك أزهى الألوان لرسمها وتلوينها




فن الإعتذار




أعمارنا ... هي أيامنا ... وأيامنا حملت بين طياتها النقيض

فرح وحزن ... ألم وأمل ... حب وكره ... رضى وغضب ... دمعة وبسمة ...
لحظات سطرتها مواقف ... لتبقى ذكرى على صفحاتنا ...
أيامنا ... تعاملنا معها بقلوبنا وعقولنا ... وعشناها بمشاعرنا ....

ماأروع العيش بمشاعرنا ... لكن الأروع تقدير مشاعر من حولنا

تمر علينا مواقف ... نكتشف بأننا اخطأنا التصرف ... فجرحنا مشاعرهم ...

لكن

عندما نخطيء ... لانبادربالبحث عن أسلوب للإعتذار ...
بل نبحث عن أعذار لاخطأنا ... لنبرر لأنفسنا ولمن حولنا بأننا لايجب علينا أن
نعتذر ... وكأن الإعتذار يفقدنا شيء من قدرنا ...

ماأسهل أن نخطيء بحق الأخرين ... وماأسهل أن نجرح مشاعرهم ... ولكننا نرى أن الإعتذار صعب علينا وعلى أنفسنا

متى نتعلم بأننا مسؤولون عن تصرفاتنا ... وأن أخطائنا لن يصلحها سوانا ...


الإعتذار .. أسلوب وفن ... يوثق العلاقات ... ويصفي القلوب.. ويحفظ للنفوس احترامها

ماأروع أن نتعلم هذا الفن ... ليس صعباً ... فهناك الكثير حولنا أهم من أن نخسرهم لخلاف بسيط كان بأمكاننا إزالته بإعتذار بسيط
جميل أن نعيش بالقرب ممن نحب .. وأن لاتحرمنا تصرفاتنا يوماً منهم ....

لكن

عندما نخطيء ... لانبادربالبحث عن أسلوب للإعتذار ...
بل نبحث عن أعذار لاخطأنا ... لنبرر لأنفسنا ولمن حولنا بأننا لايجب علينا أن
نعتذر ... وكأن الإعتذار يفقدنا شيء من قدرنا ...

ماأسهل أن نخطيء بحق الأخرين ... وماأسهل أن نجرح مشاعرهم ... ولكننا نرى أن الإعتذار صعب علينا وعلى أنفسنا

متى نتعلم بأننا مسؤولون عن تصرفاتنا ... وأن أخطائنا لن يصلحها سوانا ...


الإعتذار .. أسلوب وفن ... يوثق العلاقات ... ويصفي القلوب.. ويحفظ للنفوس احترامها

ماأروع أن نتعلم هذا الفن ... ليس صعباً ... فهناك الكثير حولنا أهم من أن نخسرهم لخلاف بسيط كان بأمكاننا إزالته بإعتذار بسيط
جميل أن نعيش بالقرب ممن نحب .. وأن لاتحرمنا تصرفاتنا يوماً منهم ....

تسلمين سحر الشوق على الموضوع الشيق
ذو الاسلوب الممتع والمقنع
مخترته من موضوعكي
أتمنى الكل يمشي عليه ويحاول بقدر الامكان تطبيقه في حياته اليوميه
ومواقفه مع الاخرين
لاتجعل من يتعرف عليك ينفر منك بالقول الذي انت تعتبره صريح
يعتبره الشخص المقابل جراح بل وقح وليس كلام صريح
قبل لفظ اي كلمه اوزنها هل انت تقبل بها لو بدرت من اشخاص غيرك لك
وقد قال الله في محكم كتابه بمعنى الايه
(لو كنت فظا غليظ القلب لنفضوا من حولك )
( وجادلهم بالتي هي أحسن)
وايضا اذا اتتك كلمه من شخص مقابل فكر بها يمكن انك تتصف بها أوزنها وحاول مجانبتها والابتعاد عنها
وهذا القول لي قبل ان يكون موجه لكم
يااعضاء المنتدى
وأخيراااااااااا عوفيتي سحر ودمتي موفقه
في الطرح

	فأجعل الحب في الله عنواناً للوحتك ... ولتحمل ألوان الأمل دوماً وأبتسم وأنت ترسمها لهم ستجد أن الحياة أعطتك أزهى الألوان لرسمها وتلوينها

الا بذكر الله تطمئن القلوب

يعطيك العافيه سحر

فأجعل الحب في الله عنواناً للوحتك ... ولتحمل ألوان الأمل دوماً
طرح ور اروووع
سلمت يداكي سحر على هذا الطرح الراائع

اغاريد وفدك وهمس منورين بهالطله الرائعه

ما شاء الله الموضوع يتخلخل به من المواعظ والحكم
الله يعطيك الف عافيه على الموضوع القيم
الله لا يحرمنا من جديدك


.

الف شكر لك اخوي بو عبد النورتواجدك يشرفني

لكن

عندما نخطيء ... لانبادربالبحث عن أسلوب للإعتذار ...
بل نبحث عن أعذار لاخطأنا ... لنبرر لأنفسنا ولمن حولنا بأننا لايجب علينا أن
نعتذر ... وكأن الإعتذار يفقدنا شيء من قدرنا ...



أعجبني طرحكـ > تقبلي مروري المتوآآضـ ع

موضوع رائع سلمت يداك على الكلمات
يعطيك العافيه

شمووع وفارسه نورتو