شباب cool في ساحة school

شبابCOOLفي ساحةSCHOOL

على أربعة كفرات .... بأربعة يدين ورجلين .... بأربعة عينان ونوران .... وبيوم أربعاء .
نهايتها تربيع بيوم به تنبيع young COOL
نعم نرى في هذه الأيام القليلة الفائتة ظاهرة ليست بغريب على شباباً وهي التفحيط وارتفاع صوت الأغاني ومصادقة الأكبر سناً بقصد الأب الروحي لهذا الصغير المغلوب على أمره بداعي تأمين ما يبتغها وامتلكه , فالأب والأم على الوسادة نائمون والأب الروحي على المدرج يتفرج ويشجعه بالمعنويات والماديات فالمستغرب هو انك ترى من يفعل ذلك هو من أصحاب البيوت الملتزمة أو المحافظة أو الفقيرة التي لا تملك قوت يومها والتي لا ترضى بذالك لكن ليس بمستغرب من يحوم حوله فهو الشيطان الرجيم الذي يقوم بأغراء فريسته بالمادة وتسليطها أقامت الأعمال هذه وقد تكون نهايتها وخيمة .
بإيجاز نعلم نحن أن المدرسة هي ساحة تعليم وتهذيب وتربية وذلك بتعاون بين المدرسة بكادرها والمنزل بالوالدين فالملاحظ في الأيام السابقة وأيضاً بمجلس الآباء والمعلمين من بعض أولياء الأمور بعدم الحضور ومتابعة مستويات وأوضاع أبناءهم مما يدل على قول المثل المضروب )) إذا غاب القط العب يا فار ((

مثل يتردد كثيرا بين الناسفي حالات تمر بهم ومواقف تستدعيذكر هذا المثل
فسامحوني على القول فهذا مثل بمعناه إن عدم الاهتمام والمتابعة من قبل الآباء و الأمهات لأبنائهم قد يؤدي للانحراف وتعلم سلوكيات خاطئة لا نحبذها كا غيورين على مصلحة أبناء هذه القرية العزيزة ومنها ما ذكر أعلاه فنرى الإزعاج لحارس المدرسة فقد يأخذ فكرة سيئة عن قريتنا وأيضا في الساحة تعلم التفحيط بدل من تعلم الدروس العلمية وتعلم استماع للاغاني ورفع الصوت والدوران حول القرية دون مراعاة حقوق الآخرين وانجراف الصغار وراء عادات مصادقة الأكبر سناً الذي لا يفيده علماً وما يؤول إليه من خراب له وانتم تعلمون ماذا أقصد !!
فأرجو من أولياء الأمور أنهم يعتبرون السنوات الأولى من عمر الطفل، هي أهم مراحل حياته، ومن هذا المنطلق يؤكد علماء التربية على ضرورة الاهتمام الزائد بالطفل، وأهمية تأديبه بالآداب الحسنة.
قال الإمام علي (ع): خير ما ورَث الآباء الأبناء الأدب.
وقال عليه السلام: إن الناس إلى صالح الأدب، أحوج منهم إلى الفضة والذهب. وقال الإمام الصادق (ع): إن خير ما ورث الآباء لأبنائهم الأدب لا المال، فإن المال يذهب والأدب يبقى.
الخطوط الأساسية لمدرسة أهل البيت في بيان تأديب الطفل وتعليمه:
أ‌- لا تقتصر تربية الأولاد على الأبوين فحسب بل هي مسؤولية اجتماعية تقع أيضاً على عاتق جميع أفراد المجتمع. يقول الإمام الصادق (ع): أيّما ناشئ نشأ في قوم ثم لم يؤدَب على معصية، فإن الله عز وجل أول ما يعاقبهم فيه أن ينقص من أرزاقهم.
ب‌- من الضروري مراعاة عمر الطفل، فلكل عمر سياسة تربوية خاصة، بالأخذ بمبدأ (التدرج)، ومثال لذلك: يؤدب الطفل على الذكر لله إذا بلغ ثلاث سنين، يقول الإمام الباقر (ع): إذا بلغ الغلام ثلاث سنين فقل له سبع مرات: قل: لا الله إلا الله، ثم يترك ...ثم نتدرج مع الطفل فنبدأ بتأديبه على الصلاة، يقول الإمام علي (ع): أدب صغار أهل بيتك بلسانك على الصلاة والطهور، فإذا بلغوا عشر سنين فاضرب ولا تجاوز ثلاثاً، بعد ذلك:يؤدب الصبي على الصوم ما بين خمسة عشر سنة إلى ست عشرة سنة، كما يقول الإمام الصادق (ع).
ج- ينبغي عدم الإسراف في تدليل الطفل، وأتباع أسلوب تربوي يعتمد على مبدأ الثواب والعقاب، كما يحذر أئمة أهل البيت (ع) من الأدب عند الغضب، يقول أمير المؤمنين (ع) لا أدب مع غضب، وذلك لان الغضب حالة تحرك العاطفة ولا ترشد العقل، ولا تعطي العملية التربوية ثمارها المطلوبة بل تستحق هذه العملية ما تستحقه الأمراض المزمنة من الصبر والأناة وبراعة المعالجة.
فالطفل يحتاج إلى استشارة عقلية متواصلة؛ لكي يدرك عواقب أفعاله فتكون كالطرق على الحديد وهو بارد.
وعند تمعننا المتأني في أحاديث أهل البيت عليهم السلام نجد أن هناك رخصة في اتباع أسلوب (الضرب) مع الصبي في المرحلة الثانية دون مرحلة الطفولة الأولى منها قول الإمام علي (ع): أدب صغار أهل بيتك بلسانك على الصلاة والطهور، فإذا بلغوا عشر سنين فاضرب ولا تجاوز ثلاثا. ولكن بالمقابل نجد أحاديث أخرى تحذر من أتباع أسلوب الضرب، منها قول بعضهم: شكوت إلى أبي الحسن موسى عليه السلام ابنا لي، فقال: "لا تضربه ولا تطل".
وعن الإمام علي (ع) يقول:"... فاضرب ولا تجاوز ثلاثا، وعليه يجب الابتعاد- ما أمكن- عن ضرب الأطفال؛ لأنه ثبت تربويا أنه يؤثر سلبا على شخصيتهم ولا يجدي نفعاً، ولا مانع من أتباعه في حالات خاصة بقدر، كالملح للطعام.
وأخيراً تقبلوا خالص اعتذاري والله من وراء القصد

لقد أنرتي موضوعي يادموع الورد
فالشكر الجزيل لكِ انتِ على ردودك الجميله
ومن قد اطلع بمروره الكريم

يعطيك العاااافية خيووو
هذه الظاهرة متوااجدة في قريتنا
تجد مجموعة من الشباب يستمعوون الغناء بصوت عالي
او حتى بعض الاطفال بدرجاتهم يضع مسجلا او نفس الجوال الذي لديه
انا اتساأل ؟؟؟؟؟
اين دور الاب ؟؟؟
اين دور حتى الام ؟؟؟
لاأعلم ولكن في المقابل تجد اطفالا ملتزمين لايتركون فريضة عن المسجد
وحتى ماتم ابي عبدالله الحسين (ع) وهذا من دور الوالدين بالطبع في الدرجة الاولى وثانيا الصديق وماادراك مالصديق .........
الصديق نقطة التحووول في شخصية الانسان وعلى مايقال
"الصاحب ساحب" ارجو من كل اب ان ينظر الى صديق ولده
ومعذرة عن الاطالة دمتم بوود
تقبلوو مروري

جميل جدآ مآ خطته أنآملك ومآ تكرم به بوحك ، جدآآ مبدع
لآ عدمنآ جديدك ولآ خلآ هـ المنتدى من آبدآعك

صووووووت البحر صدقت صدقت

كل كلمه الصراحه نشوفها في حياتنا اليوميه في هذي يالقرية الجميلة من استماع الاغاني بصوت عالي الخ .....

ونسيت نقطة انتشااار شرب المعسل @الشيشه@

في المتوسط وعنده شيشه

والدخان والخ

ع العموم الموضوع مره نااايس

تحياتي يبا

نعم انت مثالاً للقدوة الخلوقة التي يمتثل بها تعامله أي إنسان فاهم ..وأنموذجا شاهداً على سمو أخلاقك

مهلا 000 مهلاَ 0000اعزائي واحبتي

لا يزال صوتي يشق عباب البحر ليلتقط الكلمات التي توفيه حقك ايها الراقي ..

ولا تزال الكلمات تتزاحم وتتصارع تريد ان تخبر عنما في مكنونها وعن ما يدور في مخيلتها

فكل الاحترام والتقدير من صميمي على شفافيتك ورقيك .

الى صاحبة التميز والأفكار النيرة .. قدوة الصديقين .. أزكى التحيات وأجملها..وأنداها

وأطيبها..أرسلها لكٍ بكل ود وحب وإخلاص..

تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير واحترام..وأن تصف ما اختلج بملء فؤادي من ثناء وإعجاب..فما أجمل
أن يكون الإنسان شمعة تُنير دروب الحائرين وانتِ الشمعة التي لا تنطفئ بأذن الله

اتفق معك يالفارس الملثم في كلامك وبهذه اللحظة عبارات كثيرة تدور في خلجات صدري..

ومعاني مختلفة.

عاجزعن كتاباتها لهذه الشخصيه ..فلها مني ومن الكل كل الاحترام والتقدير مغروسة له في قلوبنا

التي لاتذبل ولن تذبل ...فهو انت الفارس الملثم

تسلم صوت البحر
نعم صدقت والله القلب ليدمى من هذه الفئات
من سلوكيات منحرفه لدى الشباب او حتى الببنات
بس الله الهادي