عظم الله اجوركم بمصاب ابالاحرار الامام الحسين ( ع )

مُتشكر مراسل الحويرات

# و يبقى الحُسين

عظم الله أجورنا و أجوركم بإستشهاد سيد الشهداء أبي عبدالله الحسين " علية السلام "

فقد توشح العالم بأسرة السواااد حِداداً على ابا الأحرار

	تركنا الخلقَ طُراً و أتيناك و ذبنا فيكَ مُذ رأيناك كل الشعاير أحنا عظمناها مثل الصلاة أعلينا قدمناها صلت دَمع بالعين و القبلة حُب حسين

و في الختام و من باب من لا يشكر المخلوق لا يشكر الله و من هذا المُنطلق فكل كلمات الشكر و التقدير و الأمتنان و العرفان قد لا توفيكم و لو جزء يسير من جهودكم طوال أيام العشرة المُباركة و بالأحرى الــ 13 يوم من شهر محرم الحرام فنراكم قد جعلتم وقتكم و ما تملكون من وسائل النقل المتطورة و الحديثة و برامج التواصل الإجتماعي في إظهار هذة الأيام و الناسُ فيها يتهافتون عاشقون مُلَبينَ نِداءات الحسين " علية السلام " فتلك الصور التي تفننتُم في التقاطها بكل برآعة و مهارة لهي كفيلة بأن نقول لكم أنتم بحق تستحقون الشكر و الثناء فرأينا ابناء القرية و شبابها في عمل دؤوب سواءً الرواديد و كذلك من يعمل في المضيف و التنظيف و في اعداد البركة و ..... الخ فهذة خدمة لا تُعادلها خدمة فهذة خدمة يعتلي بها صاحبها

أطال الله في أعماااااركم و باااارك الله فيكم فقرية المطيرفي لتفتخر بوجود أمثالكم فيها فأنتم الذين صيرتم الإعلام مِنبراً للرقي فحققتم بذلك العطاء بلا حدود و التطوع بلا نقود

تمنياتي القلبيه للجميع بالتوفيق

أكرفي الوجود و الهوى