تظل الر و و ح مشتأأآأقه =$ "

.

/

لآ جَرْحٌ يَرْحَمْ , لِ قلْب ٍ
مِنْ غَدْرِ أَحْبَآبَهِ لَمْ يَتُبْ وَ يَنْدَمْ !

فـَ سُحْقَاً لِ وجْـد ٍ لآ أَرَآحَ صَآحِبة !!

.

لآ أَعْلَم أَهِيَ النِّهَايَةُ المَفْرُوضَة
أَمْ كَآنَتْ بِـِ فِعلِ يَدَيْنَا أَنْ يَكُونَ
فِرَآقُنَآ مَلِيئاً بِ الحِقْدِ و اللُّؤمِ
و بِ صفعة ٍ أَنْسَتْنِي العِشقَ النَّزيهَ
بِ جَمِيلَ المحبَّة !

لَمْ أَكْرَهْكَ اَبَدَاً , أَحْبَبْتُكَ
بِصِدْق ٍ, وَ عِنْدَمَآ رَحَلْتُ وَتَرَكْتُكَ
كَآنَ هَذَآ قَرَارَكَ لَمْ أُرْغِمْكَ وَ لَيسَ
بِ وِسْعِي إِجْبِارِكَ عَلَىَ البَقَاءْ .؟!

" لآ صِرْت بَآيِعْني آشُوفَك عَلى خِير "

رحَلْتُ نَعم , وَ لَكِن
تَذَكَّرْ دَائِماً , لَمْ أَكْرَهْك أبّداً ..!

.







/







أَغِيبُ وَ رُوحِي لِ لُقْيَاهُ شَائِقَةٌ
وَ أَعُودُ فَقَطْ لأَطْمَئِنَّ عَلَيْه ’
هُوَ لآ يَعْلَم أَنِّي أعْلَمُ الْكَثِير
عَنْ أَحْوآلِه و ظُرُوفِةِ ..!
وَ أنا بِدَوْرِي لَمْ أُشْعِرْهُ بِذَلِكَ بَتَاتاً ,
يَكْفِينِي أَنْ أَرَآهُ مُعَآفاً سَلِيماً
وَ أَسْعَدُ إنْ كَانَ سَعِيداً !

كَيْلا , نَعِيشَ حُلُمَاً جَمِيلاً
و نَسْتَيقِظ عَلَى وآقِعٍ مَرِيرٌ أَغْلَبُه
قَلِيلٌ سُكَّرُه ,~ ْ





.

.





/







كُوبٌ مِنْ الْقَهْوَة وَ ذِهْنٌ مُشَوَّشْ
وَ عَيْنَآن ِ شَآحِبَتَآن ..!
وَ هَذَآ هُوَ الأَرَقْ أَتَى لِ يَزُورَنِي
تَباً عَلَى مَا يَبْدُو اشْتَآقَ إلَيَّ كَثِيرَاً ..!




.

إجْرَحْ / إطْعَنْ
لآ تُبَالِي
أكْمِلْ جَمِيلَكَ
وَ ارْحَل !
وَ إجْعَلْنِي لِـ الْبُؤسِ
عَلَماً !

بدآيآت الحِب تكون دآيم ( الفرحَة )
و النِّهآيآت تَشْكِي من / قلَّة الصَّنعة !

كِل مِن فآرَق وليفه " يدآوي " جرحة
و انآ بـ مكآني ، آعاني صدمة الصَّفعة !

سأرحل


قررت الرحيل…..ورحيلي لن يؤجل..
قررت الرحيل وقراري كان اضطرارا…..
قررت الرحيل..ولن أعود…
ارحلي!! كلمة ترددت على مسامعي فاعتقدتها مزحة ..
ارحلي!!! قيلت لي بأعلى صوت وبكل جدية……
سأرحل وسأبتعد…..سأرحل وسأختفي……
سأرحل من مكان لا يذكرني إلا بأيام حزينة وليال أليمة ولحظات صعبة…
سأرحل ولا ادري إلى أين؟؟؟
سأرحل ولا ادري ما تخفي لي الأيام القادمة

ليت الهموم تعتقني بـ الإجآزة
و ابي الجروح تنآم لَو يوم وآحد !

الجرح يكبر معي ..والناس مشغوله!!
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,والي أبيهم..مشوااا واااحد ورا الثاني

.




_








أحْتَسي قَهوتي وَ أبْلعُ عَبْرَتِي
وَ خآنَنِي الدَّمعُ عندِمآ تَحَدَّرآ !




.