نجمة الليل | دموع الورد | كن مختلفا وقشر البرتقاله بالملعقه .... لـ(قدوة الصديقين) | ][ ... المنتدى الإسلامي العام ... ][ |
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو المميز | الموضوع المميز | المشرف المميز | المشرفة المميزه |
قريبا |
بقلم : |
قريبا | قريبا |
][ ... قسم الأخبار العامة... ][ أخبار عامة، سواء على الساحة الأحسائية أم الدولية .. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-25-2014, 01:59 AM | #1 | |||||
حويراتي ماسي
|
الأحسائيون يكرمون رجل الأعمال باسم الغدير بمسيرة عطاء
بحضور شعبي كثيف ومن أبناء دول الخليج الأحسائيون يكرمون رجل الأعمال باسم الغدير بمسيرة عطاء حساكم - يوسف الحسن - محمد العبدي الأحساء: شهد الحفل التكريمي لرجل الأعمال الشيخ باسم الغدير حضوراً كثيفاً من قبل الأهالي، الذين ملؤوا قاعة الأحساء للاحتفالات، مساء أول أمس الثلاثاء، وحجزوا المقاعد مبكراً، رغبة في حضور الحفل الذي نظمته "لجنة تكريم بالأحساء"، تكريماً للشيخ باسم، نظير ما قدم من خدمات وأعمال خيرية للمجتمع، واتفق الحاضرون الذين مثلوا طبقات متعددة، أن راعي الحفل ملك قلوبَ الجميع من مختلف الشرائح والأطياف، ولاتزال بصماته واضحة للعيان، وأنه الرجل الذي يقبل القسمة على كل من حوله بالتساوي، ودللوا على ذلك بالثقافات الدينية والتربوية والشعبية والاقتصادية التي جاءت من داخل المنطقة الشرقية، ودول الخليج، حباً في هذا الرجل المعطاء. واستمر الحفل –الذي قدمه السيد عبدالمجيد الموسوي- لأكثر من ساعة ونصف، وأكد رئيس لجنة تكريم الشيخ حسن بوخمسين في كلمته أن اختيار اللجنة لتكريم هذه الشخصية المرموقة، والاحتفاء بها، لم يكن عاطفياً أو محاباة، بل اختيار أنموذج من نماذج البذل والعطاء، والاتفاق على أهل الخير والكرم في مجتمعنا، وهم كثر -ولله الحمد-، وهذا الحفل تكريم لكل من يجسد هذه القيمة ويمارسها على أرض الواقع، وما عرفناه عن باسم الغدير أنه يعطي بلا حدود، ولايرد أحداً محتاجاً، متواضعاً لقضاء حوائج الفقراء، واصلاً مع كل أبناء مجتمعه، ومن أكثر الشخصيات الاجتماعية حضوراً بين الناس في مختلف المناسبات الرسمية والأهلية، ولم يفرق في عطائه بين طيف وآخر. وأكد راعي الحفل الشيخ باسم الغدير-خلال كلمته- أن ما قام به من أعمال هي واجبة عليه تجاه مجتمعه، معتبراً أن السعادة التي يراها على وجوه الثكالى واليتامى والمساكين ودعواتهم الكريمة، التي تفيض بالدمع والشكر، هي أكبر وسام على صدره، وأن نظرة رضا من هؤلاء تملأ قلبه بالسعادة، مستلهماً أعماله الخيرية من نهج والده الكريم المغفور له -بإذن الله تعالى- الشيخ ياسين الغدير-طيب الله ثراه-، الذي غرس فيهم منهاج الحب والعطاء، الذي ظل على مدى السنين يبذل الجهد والعطاء بما كان يقدمه في سبيل أعمال الخير من مساهمات مالية أو مساعدات عينية لليتامى والأرامل والمساكين والجمعيات والمرضى، وغيرهم. وقال باسم إن الإحساء تمثل له الكثير في حياته، فهي الماضي والحاضر والمستقبل، وهي مجتمع تنبض فيه علامات كثيرة مميزة، مثل روح الترابط والوفاء، والإحساس بهموم الآخرين وآلامهم، موجهاً شكره لمحافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد بن جلوي، الذي كان يود الحضور لولا ظروف ارتباطاته. واعتبر رجل الأعمال عبدالجبار بومرة أن الشيخ باسم صاحب مبادرة في حل المشكلات المستعصية، و وقفاته مع المرضى والموزعين لاتنسى، وهذا ما نحتاجه في مجتمعنا، نحتاج إلى الرجل المبادر الذي يأخذ زمام الأمور، يتلمس حوائج مجتمعه، ويستحق عن جدارة مثل هذه الحفاوة والتكريم من قبل الأهالي واللجنة معاً. وأشار رئيس جمعية المنصورة الخيرية، وممثل الجمعيات والمؤسسات الاجتماعية في الحفل علي الوباري إلى أن اسم الشيخ باسم ارتبط بجريان أنهار البر، واستمر صبها في جداول الهيئات الخيرية، ومنظمات المجتمع المدني، فلا نبالغ إذا قلنا أن كل المشاريع والفعاليات الاجتماعية، عندما يشرع في إعدادها، يذكر اسم باسم الغدير تحديداً، ولغة الأرقام تتحدث، ويعرفها كل من عمل في الجمعيات الخيرية، ولجان التنمية الاجتماعية. الناقد محمد الحرز ألقى كلمة الشعراء والمثقفين، مؤكداً أنه جاء ليقول أكثر مما يقوله التكريم في حق هذا الرجل، ولا يظنه مدحاً يمر عبر أنابيب الكلمات، وينتهي مفعوله عند نهايتها، فنسيج الأحساء الاجتماعي لن تترهل حباله، ولن تتمزق، مادام فيها من يسهر للعناية بها، ومن يتفقد عقدها حتى لا تنحل، متسائلاً: ما الذي يفع شخصاً-مثل باسم- ليصرف أمواله بسخاء، كي يقضي بها حاجات أبناء المجتمع؟، وقال الحرز: بوصفي مطلعاً على سيرة الأستاذ باسم الغدير، فهو من فئة المعطين دون الانقطاع، لأن العطاء في صورته البسيطة ليس طارئاً على شخصيته، بل من صميم تربيته، موروثه الديني، ". وكان لفقرة الصوت الجميل المنشد السيد محمد المكي حضوراً موسيقياً عذباً، من خلال ترنمه بقصيد السيد عبدالمجيد الموسوي،: أيدي الرجال وهمة الآباءِ هي قصة التاريخ في الأحساءِ أبناؤها شهب تشع كفوفهم كسناً يوزع ضوءهُ بسخاءِ كابن (الغدير) وتلك قصة عاشقٍ (ألفُ) العطاءِ مسيرُهُ (للياءِ) أبناؤهُ الأيتامُ يسمحُ هامهم بيدٍ من الرحمات والأنداءِ ورفاقه الفقراءُ يعشقُ خطوهم الله يا قلباً مع الفقراءِ وكان الحضور على موعد مع الشاعر الكبير جاسم الصحيح، الذي أشعل الصالة بقصيدته الرائعة" يا نجل ياسين"، وصفق الجمهور لأبياتها إعجاباً وتفاعلاً: كالغيم في كفِّ الرياحِ يُساقُ آتٍ إليك تسوقني الأشواقُ إن لم تكن للقافيات صداقها بين وبين القافيات طلاقُ تمشي الحروفُ على رؤوس أصابعي خجلى، وماءُ حيائها رقراقُ من أين أبتدئُ العروج وحيثما يممتُ تغريني بك الآفاقُ لا غبتَ يوماً عن (حساك)، فإن تغبْ (بغدادُ) لن يبقى هناك عراقُ كما تابع الحضور فلماً وثائقياً يحكي مسيرة الخير والعطاء للشيخ باسم، وتولى التعليق عليه الدكتور إبراهيم الشبيث، وأخرجه سعيد الرمضان. وفي نهاية الحفل، سلمت اللجنة المنظمة للحفل، درعها للمحتفى بها، وكرمت رجال الأعمال الداعمين الماسيين والذهبيين والفضيين. |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة تجـ بلاحدود ـاوي ; 04-25-2014 الساعة 02:16 AM |
||||||
04-25-2014, 01:36 PM | #2 | |||||
.:: إداري أخبار القرية و التغطيات ::.
|
يستحق هذا التكريم وهذا الكرنفال الكبير
فيكفي الاحساء فخرا ان لديها ابن كـ باسم ياسين الغدير حقيقة مهما عملت الاحساء له فهي مقصره بحقه اطال الله بعمرك يا ابا احمد |
|||||
|
||||||
|
|