.
/
أَغِيبُ وَ رُوحِي لِ لُقْيَاهُ شَائِقَةٌ
وَ أَعُودُ فَقَطْ لأَطْمَئِنَّ عَلَيْه ’
هُوَ لآ يَعْلَم أَنِّي أعْلَمُ الْكَثِير
عَنْ أَحْوآلِه و ظُرُوفِةِ ..!
وَ أنا بِدَوْرِي لَمْ أُشْعِرْهُ بِذَلِكَ بَتَاتاً ,
يَكْفِينِي أَنْ أَرَآهُ مُعَآفاً سَلِيماً
وَ أَسْعَدُ إنْ كَانَ سَعِيداً !
كَيْلا , نَعِيشَ حُلُمَاً جَمِيلاً
و نَسْتَيقِظ عَلَى وآقِعٍ مَرِيرٌ أَغْلَبُه
قَلِيلٌ سُكَّرُه ,~ ْ
.