كم هي اللحظات السعيده التي تمر على الانسان وكم تتجدد السعادة والفرح ويملئ قلب الانسان بمشاعر الحب والقبطه وما اسعدها لديه تلك اللحظه التي تكون لحظة التحول الحقيقي لديه تلك المرحله وهي مرحلة انتقال من عالم العزوبيه الى عالم الارتباط الحقيقي بالحياه فهو في تلك اللحظه يتبادر الى ذهنه انه قد اصبح في ملكوت اخر الا وهو عش الزوجيه
ففي ليلة كان للفرح فيها غايه وللتقاريد مجال وللسعاده عنوان لاشك انها ليلة العمر وانها ليلة البدايه ليلة كان فيها قمرنا .
ففي ظل الضروف الصحيه الراهنه احتفل
الحاج ياسر صالج الجابر
بزفاف نجليه
عمار وصالح
في ليلتين من فصلتين جتمتها الضروف التي يعيشها العالم باسره وهي جانحة كرونا حيث يلزم بالتباعد وعدم المصافحه لتفادي تفشي هذا الوباء
فقبل اسبوعين احتفل بزفاف نجله الاصغر
صالح
على كريمة الحاج عبدالله حبيب الابوي
وليلة امس الجمعه الموافق 11 / 11 / 1441 هـ احتفل بزفاف نجله الاكبر
عمار
على كرسمة الحاج صالح عبدالوهاب الاحمد
الف مبروك للعريسين عمار وصالح ونسئل الله العلي القدير ان يتمم له على الخير والبركه وان يرزقهم الذرية الصالح .
كما لايفوتنا ان تنقدم باجمل التهاني والتبريكات لاسر الجابر والابوي والاحمد