أبو زهير فرد من بلدي تدرج و ترعرع في النادي منذو نعومة أظفاره و لا شك من أن حب التاج يجري في دمه و يتوق شوقاً لرد الجميل لهذ الكيان و لكن أبو زهير لا يملك عصا سحرية لتحقيق ما يصبوا إليه أهالي قريتي الحبيبة إلا بتظافر جهود و تعاون الجميع من إدارة و لاعبين و أهالي البلد و نسف حب الذات و الأنانية فعلى الجميع بأن يكونوا في بوتقة واحده لنصل ما نصبوا إليه و إعطائه الفرصة الكافية دون أن يتدخل أحد في عمله و تهيئة الأرضية المناسبة لنجاحه.
تقبلوا مني خالص تحياتي